لقد كرست نصوص الكتب المقدسة الثلاثة مبدأ العبودية في ادبياتها وكانت بهذا بعيدة كل البعد عن مبدأ المساواة بين البشر إنسانياً ويمكن وصفها باللاأخلاقية في طروحاتها حتى أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان قد تجاوزها بمسافات كبيرة تحسب له ..
فلا توجد في نصوص الكتب المقدسة أي أية او نص تحرم العبودية وتمنعها كما أن ابطال وشخوص تلك المقدسات لم يعرف عنهم أنهم قاموا او قالوا بتحريم او محاولة منع تلك العادات ..!! وهو لدليل على عدم قدسية تلك الكتب وعلى سبيل المثال نذكر منها
اذا أقتنيت عبداً عبرانياً فليدخل في خدمتك ست سنين وفي السابعة يخرج حراً .. التوراة- سفر الخروج - 21\2 وعلّم العبيد أن يطيعوا أسيادهم وينالوا رضاهم في كل شيء وأن لا يخالفوهم .. انجيل بولس - تيطس 2\9
أيتها النساء اخضعن لأزواجكن كما تخضهن للرب لأن الرجل رأس المرأة كما المسيح رأس الكنيسة وهو مخلص الكنيسة وهي جسده وكما تخضع الكنيسة للمسيح فلتخضع النساء لأزواجهن في كل شيء .. إفسس 5\22-23
والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا فتحرير رقبة من قبل أن يتماسا ذلكم توعظون به والله بما تعملون خبير..قرأن- المجادلة - 3
https://plus.google.com/u/0/+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A5%D9%8A%D9%87%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%851975/posts
فلا توجد في نصوص الكتب المقدسة أي أية او نص تحرم العبودية وتمنعها كما أن ابطال وشخوص تلك المقدسات لم يعرف عنهم أنهم قاموا او قالوا بتحريم او محاولة منع تلك العادات ..!! وهو لدليل على عدم قدسية تلك الكتب وعلى سبيل المثال نذكر منها
اذا أقتنيت عبداً عبرانياً فليدخل في خدمتك ست سنين وفي السابعة يخرج حراً .. التوراة- سفر الخروج - 21\2 وعلّم العبيد أن يطيعوا أسيادهم وينالوا رضاهم في كل شيء وأن لا يخالفوهم .. انجيل بولس - تيطس 2\9
أيتها النساء اخضعن لأزواجكن كما تخضهن للرب لأن الرجل رأس المرأة كما المسيح رأس الكنيسة وهو مخلص الكنيسة وهي جسده وكما تخضع الكنيسة للمسيح فلتخضع النساء لأزواجهن في كل شيء .. إفسس 5\22-23
والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا فتحرير رقبة من قبل أن يتماسا ذلكم توعظون به والله بما تعملون خبير..قرأن- المجادلة - 3
https://plus.google.com/u/0/+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A5%D9%8A%D9%87%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%851975/posts
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق