معلومات مغلوطة :
الدين والعلم وجهان لعملة واحدة .. هذه المقولة خاطئة بإمتياز فالدين قائم على الغيبيات والماوراءيات الغير موجودة إلا في نصوص وأدبيات تلك الكتابات .. أما العلم فقائم على التجربة والبحث والتقصي وقابلية التخطئة .. وما يقوم به العلم هو تصحيح مزاعم الدين وكشف وهمها ..
فكم من الإدعاءات والمزاعم الدينية الغيبية التي روج لها الخطاب الديني وتم إثبات عدم صحتها إنطلاقاً من مركزية الأرض وثباتها وتسطحها ودوران الشمس والكواكب من حولها .. ومروراً بالسماء ونجومها التي كانت وظيفتها هي رجم الشياطين الطيارة .. ( علماً بأن السماء هي مصطلح ديني بإمتياز لكن الواقع العلمي يقول بأن لا سماء فوق رؤوسنا .. وما نراه مجرد غلاف الأرض الجوي وطبقاته .. والحديث يطول عن امثلة لا حصر لها ..
إن الغاية من إستمرار ترويج تلك الأساطير والغيبيات هي في حقيقتها .. مصلحية بإمتياز فالدين له تجاره ومروجوه وصنّاعه الذين يقتاتون عليه من وراء الناس البسطاء الغلابى .. تعود عليهم بمنافع مادية خرافية ومعنوية وسلطوية وغيرها ...
لكن في السنوات القادمة وبإعتقادي سيتم نزع النقاب عن الكثير من الألغاز الغامضة التي تعتبر مرتعاً خصباً لأصحاب العمائم .. من قبل العلماء الحقيقيين أصحاب الفضل في هذه البسيطة والذين بواسطة علومهم تمكنا من كتابة هذه السطور عبر الاجهزة الحاسوبية والإنترنيت وتواصلنا مع بعضنا البعض عبر الهاتف والجوال وتمتعنا بنعمة الكهرباء ( على الرغم من إنقطاعها .!!) وغيرها العديد من إنجازات العلم الحديث الذي لا يكتفي بالتحديق في السماء ( الإفتراضية ) والدعاء الى المجهول ..!! بل يقوم بدافع العمل من منطلق إنساني وواجب أخلاقي بحت وبغض النظر عن رأي التيارات الدينية ومزاجياتها المتقلبة في هذا العلم او ذاك ...
تحية الى رجال العلم الحقيقيين .. أنتم الجنود والمحاربين الأشاوس في كل الميادين .. لكم أرفع القبعة ... ( شابّو )
https://twitter.com/ihab_1975
الدين والعلم وجهان لعملة واحدة .. هذه المقولة خاطئة بإمتياز فالدين قائم على الغيبيات والماوراءيات الغير موجودة إلا في نصوص وأدبيات تلك الكتابات .. أما العلم فقائم على التجربة والبحث والتقصي وقابلية التخطئة .. وما يقوم به العلم هو تصحيح مزاعم الدين وكشف وهمها ..
فكم من الإدعاءات والمزاعم الدينية الغيبية التي روج لها الخطاب الديني وتم إثبات عدم صحتها إنطلاقاً من مركزية الأرض وثباتها وتسطحها ودوران الشمس والكواكب من حولها .. ومروراً بالسماء ونجومها التي كانت وظيفتها هي رجم الشياطين الطيارة .. ( علماً بأن السماء هي مصطلح ديني بإمتياز لكن الواقع العلمي يقول بأن لا سماء فوق رؤوسنا .. وما نراه مجرد غلاف الأرض الجوي وطبقاته .. والحديث يطول عن امثلة لا حصر لها ..
إن الغاية من إستمرار ترويج تلك الأساطير والغيبيات هي في حقيقتها .. مصلحية بإمتياز فالدين له تجاره ومروجوه وصنّاعه الذين يقتاتون عليه من وراء الناس البسطاء الغلابى .. تعود عليهم بمنافع مادية خرافية ومعنوية وسلطوية وغيرها ...
لكن في السنوات القادمة وبإعتقادي سيتم نزع النقاب عن الكثير من الألغاز الغامضة التي تعتبر مرتعاً خصباً لأصحاب العمائم .. من قبل العلماء الحقيقيين أصحاب الفضل في هذه البسيطة والذين بواسطة علومهم تمكنا من كتابة هذه السطور عبر الاجهزة الحاسوبية والإنترنيت وتواصلنا مع بعضنا البعض عبر الهاتف والجوال وتمتعنا بنعمة الكهرباء ( على الرغم من إنقطاعها .!!) وغيرها العديد من إنجازات العلم الحديث الذي لا يكتفي بالتحديق في السماء ( الإفتراضية ) والدعاء الى المجهول ..!! بل يقوم بدافع العمل من منطلق إنساني وواجب أخلاقي بحت وبغض النظر عن رأي التيارات الدينية ومزاجياتها المتقلبة في هذا العلم او ذاك ...
تحية الى رجال العلم الحقيقيين .. أنتم الجنود والمحاربين الأشاوس في كل الميادين .. لكم أرفع القبعة ... ( شابّو )
https://twitter.com/ihab_1975
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق