لقد أيقنت أن وجود الإله ضروري خاصة في بلدان العالم الثالث .. عشر .. رغم عدم إعتقادي بوجوده أو ضرورة وجوده
وذلك لسبب رئيسي وجوهري آلا وهو أن تلك البلدان بما تعانيه من فوضى وتراكم لعقد نفسية متضخمة ووقاحة في رؤوس أبنائها الفارغة لا يمكن لها أن تُلجم وتقف عند حد معين إلا بوجود ذلك الإله المزعوم سواء بشكل إفتراضي او رمزي ..؟؟
لأن هذه المجتمعات لم تصل بعد .. وقد لا تصل يوماً الى مستوى من الوعي الإنساني والإحترام الاخلاقي في التعاملات المتبادلة ..
فالأخلاق ليس عنواناً يتم تداوله في الجلسات والحوارات الصالونية .. بل هو سلوكيات وتصرفات وأسلوب عمل وحياة يتم ممارسته عملاً لا قولاً ... فعند غياب مبدأ إحترام الأخلاق والمبادىء الإنسانية ..!! كضابط يكبح الجموح والجنوح البشري الأناني الوقح ..
فكان لزاماً أن يكون الرادع الوحيد لتلك الرؤوس الفارغة المشبعة بالأمراض والرواسب المتعفنة الأسنة ذلك الإله وبغض النظر عن وجوده الحقيقي او عدم وجوده الافتراضي ...
فهنيئاً لهذا الإله بتلك الرؤوس الفارغة المتضخمة .. وهنيئاً لتلك الرؤوس المتكلسة بإله يشبه طموحاتها وسلوكياتها ...
وذلك لسبب رئيسي وجوهري آلا وهو أن تلك البلدان بما تعانيه من فوضى وتراكم لعقد نفسية متضخمة ووقاحة في رؤوس أبنائها الفارغة لا يمكن لها أن تُلجم وتقف عند حد معين إلا بوجود ذلك الإله المزعوم سواء بشكل إفتراضي او رمزي ..؟؟
لأن هذه المجتمعات لم تصل بعد .. وقد لا تصل يوماً الى مستوى من الوعي الإنساني والإحترام الاخلاقي في التعاملات المتبادلة ..
فالأخلاق ليس عنواناً يتم تداوله في الجلسات والحوارات الصالونية .. بل هو سلوكيات وتصرفات وأسلوب عمل وحياة يتم ممارسته عملاً لا قولاً ... فعند غياب مبدأ إحترام الأخلاق والمبادىء الإنسانية ..!! كضابط يكبح الجموح والجنوح البشري الأناني الوقح ..
فكان لزاماً أن يكون الرادع الوحيد لتلك الرؤوس الفارغة المشبعة بالأمراض والرواسب المتعفنة الأسنة ذلك الإله وبغض النظر عن وجوده الحقيقي او عدم وجوده الافتراضي ...
فهنيئاً لهذا الإله بتلك الرؤوس الفارغة المتضخمة .. وهنيئاً لتلك الرؤوس المتكلسة بإله يشبه طموحاتها وسلوكياتها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق